﴿وَيَقولُ الَّذينَ كَفَروا لَولا أُنزِلَ عَلَيهِ آيَةٌ مِن رَبِّهِ إِنَّما أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَومٍ هادٍ﴾ [الرعد: ٧]
ويقول الذين كفروا بالله - تماديًا في الصدود والعناد -: هلَّا أنزل على محمد آية من ربه مثل ما أنزل على موسى وعيسى. إنما أنت - أيها الرسول - منذر تخوف الناس من عذاب الله، وليس لك من الآيات إلا ما أعطاك الله، ولكل قوم نبي يرشدهم إلى طريق الحق، ويدلهم عليه.
- المختصر في التفسير
ويقول الذين كفروا بالله - تماديًا في الصدود والعناد -: هلَّا أنزل على محمد آية من ربه مثل ما أنزل على موسى وعيسى. إنما أنت - أيها الرسول - منذر تخوف الناس من عذاب الله، وليس لك من الآيات إلا ما أعطاك الله، ولكل قوم نبي يرشدهم إلى طريق الحق، ويدلهم عليه.
- المختصر في التفسير
﴿وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ ۗ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ﴾ [﴿ الرعد ﴾: 7]
• حين تُغلَقُ القلوبُ بمغاليقِ الإعراض والصدود، ترى أن الآياتِ البيِّنات التي تَهديها لم تَنزل عليها، مع أنها قد وصلت إلى بابها، ولكنها لم تَفتح لها طريقًا.
• عمل الأنبياءِ وأتباعِهم تبليغُ ما جاء عن الله، والتحذيرُ من مخالفة ذلك، وبيانُ البراهين، لا الإتيان بها وَفقَ أهواء الناس.
• لولا أن الناسَ لا تَصلُح حياتُهم إلا بدعاة، ما اختصَّ سبحانه كلَّ قوم بهُداة.
تطبيق مصحف التدبر
• حين تُغلَقُ القلوبُ بمغاليقِ الإعراض والصدود، ترى أن الآياتِ البيِّنات التي تَهديها لم تَنزل عليها، مع أنها قد وصلت إلى بابها، ولكنها لم تَفتح لها طريقًا.
• عمل الأنبياءِ وأتباعِهم تبليغُ ما جاء عن الله، والتحذيرُ من مخالفة ذلك، وبيانُ البراهين، لا الإتيان بها وَفقَ أهواء الناس.
• لولا أن الناسَ لا تَصلُح حياتُهم إلا بدعاة، ما اختصَّ سبحانه كلَّ قوم بهُداة.
تطبيق مصحف التدبر
﴿اللَّهُ يَعلَمُ ما تَحمِلُ كُلُّ أُنثى وَما تَغيضُ الأَرحامُ وَما تَزدادُ وَكُلُّ شَيءٍ عِندَهُ بِمِقدارٍ﴾ [الرعد: ٨]
الله يعلم ما تحمل كل أنثى في بطنها، يعلم كلَّ شيء عنه، ويعلم ما يحصل في الأرحام من نقص وزيادة وصحة واعتلال، وكل شيء عنده سبحانه مُقَدَّر بمقدار لا يزيد عليه ولا ينقص عنه.
- المختصر في التفسير
الله يعلم ما تحمل كل أنثى في بطنها، يعلم كلَّ شيء عنه، ويعلم ما يحصل في الأرحام من نقص وزيادة وصحة واعتلال، وكل شيء عنده سبحانه مُقَدَّر بمقدار لا يزيد عليه ولا ينقص عنه.
- المختصر في التفسير
﴿اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ ۖ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ﴾ [﴿ الرعد ﴾: 8]
تَغِيضُ الْأَرْحَامُ: تنقُصُه الأرحامُ فيسقُطُ قبل تمامه.
• حين يتتبَّع الخيالُ كلَّ أنثى في الكون، ويتصوَّر عِلمَ الله محيطًا بكلِّ حَملٍ في رحِمها، وكلِّ قطرة دم تصل إليه، وما يسقط منه أو يولد؛ فإنه سيعلم قدرةَ الخالق العظيم، وإحكام تقديره.
• خلقَ اللهُ تعالى خلقَه على نظامٍ دقيقٍ يسيرُ عليه، فالحياةُ فيه لم تنشأ مصادفةً، وكلُّ شيءٍ فيها لا يجاوزُ ما قدَّره اللهُ له.
تطبيق مصحف التدبر
تَغِيضُ الْأَرْحَامُ: تنقُصُه الأرحامُ فيسقُطُ قبل تمامه.
• حين يتتبَّع الخيالُ كلَّ أنثى في الكون، ويتصوَّر عِلمَ الله محيطًا بكلِّ حَملٍ في رحِمها، وكلِّ قطرة دم تصل إليه، وما يسقط منه أو يولد؛ فإنه سيعلم قدرةَ الخالق العظيم، وإحكام تقديره.
• خلقَ اللهُ تعالى خلقَه على نظامٍ دقيقٍ يسيرُ عليه، فالحياةُ فيه لم تنشأ مصادفةً، وكلُّ شيءٍ فيها لا يجاوزُ ما قدَّره اللهُ له.
تطبيق مصحف التدبر